حرب اكتوبر 1973 الحقيقية OPTIONS

حرب اكتوبر 1973 الحقيقية Options

حرب اكتوبر 1973 الحقيقية Options

Blog Article

هذا الاستثناء نابع من تمردها على كل القواعد، وهو تمرد تدعمه قوى عالمية تستخدمه بشكل استبدادي ومتعجرف، دون أي رادع حقيقي.

"ردا على العدوان الغادر الذي قام به العدو ضد قواتنا في كل من مصر وسوريا يقوم حاليا بعض من تشكيلاتنا الجوية بقذف قواعد للعدو وأهدافه العسكرية في الأراضي المحتلة".

. إننا لم نحار لكي نعتدي على ارض غيرنا بل لنحرر أرضنا المحتلة ولا يجاد السبل لاستعادة الحقوق المشروعة لشعب فلسطين، لسنا مغامري حرب .. وإنما نحن طلاب سلام .

portions of the 75th Mechanised Infantry Battalion were concentrated at Hushniya, but they did not include its two organic and natural tank businesses; they were M-113 units. missing modern day antitank weapons, Israeli infantry was ineffective at halting Syrian armor.

كيف تمكنت القوات العربية من خداع إسرائيل وإيهامها بأن القوات قد غادرت قواعدها فقط للقيام بمناورات عسكرية كبيرة، لا يزال موضوعاً للنقاش الأكاديمي.

" لقد غيرت حرب اكتوبر 2023 حرب أكتوبر الخريطة السياسية للشرق الأوسط وحطمت حالة الركود ودعمت من مركز الدول العربية وأظهرت أيضا الدور الحيوي الذي يمكن أن يلعبه الرجال تحت القيادة التي تتسم بالعزم والتصميم ." بريجادير جنرال

هيئة الدواء تستقبل وفد مجلس التجارة والاستثمار السويدي

على جبهة الجولان، لم تكن المفاجأة بأقل من تلك التي في سيناء. وقد صمدت القوات الإسرائيلية في المرتفعات، ولكن الجيوش العربية كانت تفوقها بعشرة أضعاف: بالجنود والدبابات والمدفعية. ومن خلال هجوم جريء بطائرة هليكوبتر على موقع الاستخبارات الكائن على قمة جبل حرمون، تمكنت الوحدات الخاصة السورية من الفوز على القوات الإسرائيلية في مباراة عسكرية كان الإسرائيليون يعتقدون تفوقهم فيها.

نجحت قواتنا المسلحة في عبور القناة والاستيلاء على معظم الشاطئ الشرقي وواصلت قتالها لتدعيم مراكزها شرق القناة.

.... "لقد وضح تمامًا أن الإسرائيليين فقدوا المبادرة في هذه الحرب، وقد اعترف بذلك قادتهم ومنهم الجنرال شلومو جونين قائد الجبهة الجنوبية في سيناء"

. إن احتفاظ المصريين بالضفة الشرقية للقناة يعد نصراً ضخماً لا مثيل له تحطمت معه أوهام الإسرائيليين بأن العرب لا يصلحون للحرب " .

برنامج متطور وترسانة عملاقة فهل صواريخ إيران كافية لردع إسرائيل؟

The 679th Armored Brigade was meant to be a part of the 240th Ugda and ordered to mobilise at midday six Oct.[321] Reservists of equally brigades arriving in the Galilee Military depots have been rapidly assigned to tanks and sent to your entrance, without having expecting the crews they experienced with to arrive,[322] machine guns to be installed, or perhaps the tank guns to become calibrated, a time-consuming course of action called bore-sighting.[323] features of such larger models have been during 7 October fed into the battle piece-meal.[324]

William B. Quandt pointed out that in spite of who fired the first post-ceasefire shot, it was the Israeli Army that was advancing further than the 22 October ceasefire traces.[235]

Report this page